تحتل المخاوف بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي للطاقة المرتبة الأخيرة في استطلاعات الرأي العالمية للمؤسسات، مما يسلط الضوء على التحديات التي تنتظرنا

تحتل المخاوف بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي للطاقة المرتبة الأخيرة في استطلاعات الرأي العالمية للمؤسسات، مما يسلط الضوء على التحديات التي تنتظرنا


  • تزعم دراسة Seagate أن الأمن والتخزين يتصدران جدول أعمال البنية التحتية للذكاء الاصطناعي
  • الطاقة هي الأخيرة البعيدة، وتسبقها صلاحية ولوائح LLM
  • ستستمر المناقشات حول استخدام طاقة الذكاء الاصطناعي حتى يتم التوصل إلى حل وسط

أصبح استهلاك الطاقة باستخدام الذكاء الاصطناعي موضوعًا ساخنًا بشكل متزايد، حيث أعرب أصحاب المصلحة في الصناعة والنقاد عن مخاوفهم بشأن التأثير البيئي للتكنولوجيا.

لكن دراسة استقصائية حديثة أجرتها شركة Seagate تشير إلى مخاوف أكثر إلحاحًا بالنسبة لقادة تكنولوجيا المعلومات، زاعمين أن استخدام الطاقة يحتل المرتبة الأخيرة في جدول الأعمال بعد الاعتبارات التنظيمية، وقدرة حاملي شهادة الماجستير في إدارة الأعمال، وقدرة الشبكة.

المراجع المصدرية

You might also like